أخبار ومقالات
تعريف التكنولوجيا

عندما نتأمل ما يجري وما هو مـوجود حولنا، نرى أن كل هذه المنتجات التي تحيط بنا مسخرة لخدمة الإنسان وإذا كنا

نهتم بما يجري حولنا، يمكننا أن نستخلص بأن التطور التكنولوجي يتقدم بسرعة فائقة وأن الإنجازات الحالية لم تكن في الحسبان ولا حتى في التصور قبل ثلاثين سنة. إن التكنولوجيا تستعمل في جميع ميادين الحياة(الصناعة، الزراعة،الطب، الإعلام، الاتصال،...إلخ) وتساعدنا على معرفة الأشياء. العمل الذي كان  ينجز في مدة زمنية معينة

أصبح ينجزا لآن في مدة قياسية وبدقة عالية .

إن التطور التكنولوجي  يغير من سلوكياتنا ولا ندري إلى أي مدى سنصل عند منتصف القرن الحالي.

نعتبر التكنولوجيا مركبة ضرورية لثقافة الإنسان في وقتنا الحالي لا يمكن تجاهلها.







شارك في الإستشارة حول مراجعة التوقيت الإداري

 

تندرج هذه الاستشارة في إطار السعي إلى تحسين أداء الأعوان العموميين ودعم التماسك الأسري، بما من شأنه أن يساهم في الرفع من نجاعة العمل الإداري وتحسين درجة رضا المتعاملين مع الإدارة.

 وهي تهدف بالخصوص إلى المساعدة على اختيار التوقيت الإداري الأكثر ملاءمة للأعوان العموميين ومختلف المتعاملين مع الإدارة، وذلك في إطار مقاربة تشاركية ترمي إلى تحقيق المعادلة بين متطلبات التنمية والأسرة ونجاعة الإدارة العمومية

للمشاركة أدخل على الموقع التالي

هنا




إكتشاف صناعة البطاريات قبل 2000 سنه 

بطارية بغداد إكتشاف غير ما يعرفه العالم عن تاريخ إختراع البطاريات وبدايات إستخدام الكهرباء. ففي شهر حزيران من عام 1936 أثناء الأعمال الإنشائية لخطوط سكة الحديد في العراق وتحديدا تلك التي تمر في قرية خوجوت رابة القريبة من بغداد وجدت مقابر أثرية من ما استدعى علماء الآثار للحفر والتنقيب داخل هذه المقابر بحيث وجدت فيها الكثير من القطع الغير مفسرة والتي نقلت إلى المتحف العراقي حيث بقيت هناك بدون أي تفسير حتى عام 1940 حين جذبت هذه القطع انتباه مدير المتحف العراقي آن ذاك الذي فجر مفاجأة حين نشر مقالا عن هذه القطع بأنها قد تكون خلايا جلفانية استخدمت لتوليد كميات صغيرة من الكهرباء يعتقد أنها أستخدمت في عمليات طلاء الفضة بالذهب في ذلك الوقت.

تكنولوجيا التعلم والتعليم المحوسب


شهد العالم في السنوات الأخيرة جملة من التحديات المعلوماتية ذات أبعاد سياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية وتربوية. سياسياً؛ برزت ظاهرة النظام العالمي الجديد وهيمنة القوة الواحدة والتكتلات السياسية ؛ اقتصادياً برزت ظاهرة عولمة الاقتصاد وانفتاح السوق ومحاولات الهيمنة التجارية من خلال التكتلات الاقتصادية ونشوء الشركات القارية؛ اجتماعياً، تتمثل التحديات المعلوماتية بمخاطر العزلة الاجتماعية والاستخدام غير الأخلاقي للمعلومات؛ ثقافياً، برزت ظاهرة الانفتاح الحضاري أو عولمة الثقافة والدعوة لحوار الحضارات وتقبل الرأي الآخر، وتبعات ذلك على الخصوصية الثقافية للأمم؛ وأخيراً، تربوياً، شكلت التحديات المعلوماتية بأبعادها المختلفة منطلقاً لدعوات عديدة بضرورة إصلاح النظام التربوي بجميع مدخلاته وعملياته ومخرجاته، خصوصاً في ضوء عجز النظام الحالي عن مواجهة التحديات التي أفرزتها تقنية المعلومات والاتصال، وتحول العالم من مجتمع صناعي إلى مجتمع معلوماتي. لهذا، تتسابق كثير من الأمم لإصلاح نظمها التربوية بهدف إعداد مواطنيها لعالم موجّه بالتقنية.
وغير خافٍ على أيٍّ منا أن النظام التربوي والتعليمي الذي ورثناه من تلاقح وتوارث كل الحضارات ولا سيما حضارتنا العربية الإسلامية حول كل هذه الموروثات والتقاليد العلمية إلى نوع من الإرث التاريخي وإلى مسلمات لها قداستها ومكانتها لدى البعض، لكن منتصف القرن العشرين فجر قنبلة غير متوقعة في مفهوم التقنيات والمعلومات الرقمية، هذه القنبلة أحدثت هزة في كل النظم والمسلمات المتعارف عليها.
إن انقسام الناس إلى قسمين كان أمراً متوقعاً وبديهياً. ففي كل زمان ومكان، هناك أناس يتمسكون بما موجود لديهم ولا يرغبون إطلاقاً في تغيير الحالة انطلاقاً من المفهوم القائل (ليس بالإمكان أفضل مما كان) وهذا ما حدث في الشعر والبلاغة وحتى في الأساليب الكتابية وفي نظريات المجتمع.. وهؤلاء سُمّوا بالتقليديين أو بالمحافظين أو بالمتمسكين بموروثهم وتقاليدهم.. أما القسم الآخر فهم المجددون الذين ركبوا موجة كل ما هو جديد غير آبهين بالنتائج.. وهم تواقون للتغيير، للتطور، لكل ما هو جديد وهؤلاء سمّوا بالمتمردين أو المنفتحين أو من أتباع الحركة التجديدية أو من أنصار التغيير.
لقد شهد القرن الماضي ثورة علمية ومعرفية هائلة لم يسبق لها نظير، شملت مختلف ميادين العلوم الإنسانية والطبيعية والتطبيقية، وشهد مولد ميادين علمية جديدة لم تكن معروفة من قبل، ولم تكن التربية بمنأى عن هذا التطور، بل كانت من أكثر الميادين تأثرا وتأثيرا به، إذ ظهرت العديد من النظريات والاتجاهات التربوية التي سعت إلى استيعاب الحجم الهائل من العلوم، والحفاظ على هذا التراث الإنساني من خلال نقله للأجيال المتتالية، لتطويره من ناحية ووضعه موضع التطبيق من ناحية أخرى، وعملت لتحقيق ذلك على الاستفادة من كل ما أنتجه العلم من نظريات وتطبيقات.

وحرص التربويون في فترة مبكرة على توظيف تقنيات الاتصال المختلفة التي بدأت تظهر هنا وهناك في خدمة العملية التعليمية.؛ فبدأ الاهتمام بوسائل العرض المرئية، وبعدها المسموعة، وظهرت الوسائل السمعية والبصرية كميدان تربوي جديد، ثم بدأ يظهر في الأدب التربوي مصطلح تقنيات التعليم، وتحول الاهتمام من مجرد استخدام الوسائل السمعية البصرية إلى دراسة عملية الاتصال بين المرسل والمستقبل في الموقف التعليمي، وإعداد الرسالة التعليمية واستخدام قنوات الاتصال المناسبة.

وفي مرحلة حدث تطور آخر في مجال تقنيات التعليم نحو الاهتمام بالبيئة التعليمية كاملة؛ المعنوية والمادية، وتصميم الموقف التعليمي بجميع مدخلاته وعملياته ومخرجاته، وأصبح مفهوم النظام، والأسلوب النظامي، مضامين جوهرية في مفهوم تقنيات التعليم، وأصبحت الوسائل التعليمية جزءا من منظومة شاملة تضم الإنسان والأفكار والأساليب والأدوات والإدارة وجميع ما يؤثر في الموقف التعليمي.

لقد تطور مفهوم تقنيات التعليم نتيجة لدراسات عديدة واعتمادا على نظريات تربوية حديثة، خلصت بعمومها إلى قصور المفهوم المرتبط بالأجهزة والأدوات عن تحقيق الأهداف المرجوة من هذا الميدان المهم، وهذه حقيقة يدركها كل من ينظر إلى الأجهزة التعليمية المكدسة في المدارس والمؤسسات التربوية.
وفي مطلع هذا القرن أصبح من المألوف أن يتردد على أسماع المعلمين فى الوسط التعليمي مصطلح (تكنولوجيا التربية ) أو ( تقنيات التعليم ) ليحل محل مصطلح ( الوسائل التعليمية ) وذلك لازدياد المواد والأجهزة التعليمية الحديثة والمختلفة في هذا المجال وهذا الأمر وثيق الصلة بما يحدث في غرفة الصف من عمليات تدريسية .ومنذ فجر التاريخ وحتى عصرنا الحاضر كانت وسائل التعليم تتجدد من عصر إلى آخر وكان الاعتناء بالتعليم لنقل المعارف لتمكين المتعلمين لاستيعاب المعارف والأفكار . ومن هنا سميت الوسائل التعليمية إلى مسميات كثيرة من معينات التدريس الوسائل السمعية والبصرية و…حتى وصلت إلى الاسم الحالي وهى تقنيات التعليم.
فقد اختلف التدريس من النظرة التقليدية في رؤيتها إلى المتعلم وفى عملية التعلم والتعليم وفى دور كل من المعلم والمتعلم لتعتمد هذه النظرة على مجموعة مبادىء يمكن تلخيصها في إن التدريس ليس عملية نقل المعلومات والحفاظ على التراث المعرفي للبشر .ولكنه نشاطات مخططة تهدف إلى تحقيق مظاهر سلوكية مرغوبة لدى المتعلمين على المدى القريب كما تستهدف أحداث مظاهر تربوية متنوعة لديهم على المدى البعيد من هنا نفهم أهمية التقنية فى العملية التعليمية وحاجة الفرد إلى التقنية لتحقيق عمليات تصميم التدريس أو التعليم للقيام بالإجراءات الأساسية للتعليم .
فأطفال اليوم خرجوا إلى هذه الدنيا وهم يرون التقنية تحيط بهم في المنازل والشوارع والأسواق وملاهي الأطفال والمستشفيات، فَلِمَ لا تكون بالمدرسة؟ لذا فإننا نرى أن استخدام التقنية أصبح مطلباً وليس ترفاً. وبدلاً من أن نجادل في هذا الأمر علينا أن نسأل أنفسنا كوننا مربين عن الاستخدام الأمثل للتقنية.
مهارة استخدام التقنية تكاد أن تكون مفقودة في مناهجنا الحالية. ولاشك أن ما سيحمله المستقبل القريب من تطور لمناهجنا سوف لا يغفل هذه المهارة بل سيركز عليها إضافة إلى المهارات الأخرى. لذا فإن توظيف التقنية في بيئة تعليمية تقليدية بمقرراتها وطرق تدريسها وأساليب تقويمها يعتبر تحد أخذت كل جهة تعليمية فيما يخصها عدد من الخطوات الجادة لتعديله، وفي هذا الإطار وضمن إستراتيجية تقنية واضحة بدأت عملية التهيئة للمجتمع المدرسي لكي يستخدم التقنية ويوظفها بما يتلاءم ومناهج اليوم. وتم تأمين عدد كبير من المختبرات الحاسوبية المتكاملة مع تدريب المعلمين على توظيفها في تدريس المواد المختلفة في المرحلة الاساسية،فضلاً عن تغطية جميع المدارس الثانوية بمختبرات الحاسب الآلي والذي يعتبر الحاسب الآلي فيها مقرراَ دراسياً.
إن من المتعارف عليه في ظل التقدم التقني المتسارع أن العمر الزمني لجهاز الحاسوب ما بين 3-5 سنوات تقريباَ. لذا فإن لم يتم توظيف هذا الجهاز في خدمة المادة الدراسية وتطوير مهارات التلاميذ فإن الأمر عنده يصبح هدراَ للمال العام. وهذا مالا يرضاه أي فرد منا. ومن هنا يصبح التأكيد على دور مدير المدرسة والمشرف التربوي والمعلم هو من باب التذكير بحمل الأمانة تجاه أطفالنا الذين يتوقون للتعامل مع هذا الجهاز المثير لفضولهم. فلنوظفه في تطوير عمليتي التعلم والتعليم أسوة بمن سبقونا لتوظيف هذه الآلة توظيفاً عاد على مجتمعهم التعليمي بالنفع. فلقد أشارت عدد من البحوث في الولايات المتحدة على سبيل المثال إلى أن استخدام التقنية في التعليم وخاصة الحاسب الآلي ببرامجه التعليمية المناسبة قد عزز الاتجاهات الإيجابية لدى التلاميذ ورفع من معدل تحصيلهم العلمي.
ومن نافلة القول أن جهاز الحاسب الآلي نفسه لا يمكن الاستفادة منه دون توفير البرامج الحاسوبية المناسبة في مختلف المواد الدراسية. وصناعة البرمجيات الحاسوبية جهد مشاع بين المعلمين والمشرفين التربويين في كل من المدرسة وجهاز الوزارة إلى جانب المشاركة الفاعلة من قبل القطاع الخاص.
لذا فإن نشر التقنية وتوظيفها في مدارسنا هي مهمة لا يكفي لتنفيذها مجرد توفير الوسائل والأجهزة، بل يجب مشاركة الجميع في توظيفها التوظيف الصحيح. بدءاً من نشر الثقافة التقنية، ووضع المعايير التقنية، مروراً برسم وتنفيذ خطط الإنتاج والتطوير وتنفيذها، وتدريب المعلمين، وانتهاء بمتابعة جديد التقنية والاستفادة منه.
ولأن التربية عملية مخططة ومقصودة ، تهدف إلى إحداث تغييرات إيجابية مرغوبة تربويا واجتماعيا في سلوك المتعلم وتفكيره ووجدانه (زيتون ، 1994) . لقد ثبت لدى رجال التربية والتعليم أنه كلما أمكن إشراك أكثر من حاسة في دراسة فكرة ما كلما سرع في تعلمها واكتساب خبرات أوسع عنها ( الطيطي ، 1992) ، وقد ساهمت التقنية الحديثة بتوفير وسائل وأدوات تهدف إلى تطوير أساليب التعليم والتعلم، كما شجعت على استخدام طرائق تربوية مبتكرة ومتجددة من شأنها أن توفر المناخ التربوي الفعال، الذي يمكن المدرس من تحسين التحكم بنواتج التعلم Alir, 1987) .)
وحتى يتمكن التعليم من تلبية احتياجات التنمية الشاملة، فإنه يواجه الكثير من التحديات ، لتخريج نوعية جديدة من المتعلمين القادرين على معرفة أنفسهم ومنهم الآخرين، وعلى مواجهة متطلبات العصر والمستقبل، والعيش في القرية العالمية دون أن ينفصلوا عن جذورهم، ودون أن يتعروا بالتمزق بين العولمة والبحث عن الجذور والانتماءات ، وأن يتمكنوا من المساهمة في إقامة عالم يكون العيش فيه أيسر وأكثر عدالة، لهذا فإن الأنظمة التعليمية مدعوة لتنمية الشخصية المتكاملة لجميع الأفراد دون استثناء ، وإكسابهم المهارات التي تمكنهم من تحقيق تعلمهم الذاتي مدى الحياة، ولا يتأتى ذلك إلا من خلال بناء مناهج حديثة تتماشى وعصر العولمة والانفجار التكنولوجي والمعرفي المتسارع ( مرعي ،وزملائه، 2004) .
وقبل عصر تكنولوجيا المعلومات، كانت أسس بناء المناهج التربوية مقصورة على الأسس الفلسفية، الاجتماعية، الثقافية، المعرفية، النفسية، ولكن التقدم التكنولوجي الهائل يفرض إضافة أسس جديدة من أجل تصميم المناهج التربوية مثل : الأساس التكنولوجي، ويقصد به مراعاة الأسس التكنولوجية من حيث تصميم العناصر المكونة للمنهاج في ضوء تكنولوجيا التعليم وتنظيمه بصورة منهجية، وإدخال الروح التكنولوجية واختيار أهداف المنهاج، واختيار مضامينه المعرفية، والخبرات التعليمية التي يحتاجها المنهاج، وإدخال التكنولوجيا في عمليات تدريس المادة التعليمية للمنهاج وأخيرا إدخال التكنولوجيا في عمليات تقويم المناهج التربوية بكل أبعادها المختلفة، وبمعنى أخر إدخال التكنولوجيا في منظومة المنهاج التربوي والتي تمثل الأهداف، والمحتوى، وطرائق التدريس والتقويم، بحيث تندمج هذه العناصر معا لتشكل من المنهاج التربوي كيانا تعليميا أفضل وأفعل في تحقيق الأهداف التعليمية من المنهاج التربوي بصورة خاصة والعملية التعليمية التعلمية بصورة عامة (خوالدة، 2004 (
وكلمة تقنية Technology كلمة إغريقية قديمة مشتقة من كلمتين هما Techne بمعنى مهارة، وكلمة Logos ومعناها دراسة، فكلمة تقنية إذن تعني تنظيم المهارة الفنية بحيث تصبح وظيفتها أكثر وضوحا. وقد دخلت هذه الكلمة إلى اللغة الانجليزية في بداية القرن التاسع عشر (أحمد ، 1987)
أما الوسائل التعليمية فهي قديمة قدم التاريخ وحديثة حداثة الساعة، ولقد مرت بعدة تسميات كان آخرها تقنيات التعليم كمصطلح أعم وأشمل من الوسائل التعليمية على اعتبار أن الوسائل التعليمية جزء من تقنيات التعليم ( السيد ، 1983)
وقد طور مفهوم تقنيات التعليم في العالم العربي ليقابل مصطلح تكنولوجيا التعليم Instructional Technology الذي شاع في العالم العربي ( الطيطي ، 1992) حيث أن تقنيات التعليم- وهي جزء من تقنيات التربية – تعتمد أساسا على مفهوم أن التعليم مجموعة فرعية من التربية ( أبو جابر ،( 1992 ودرج مصطلح تقنية التعليم في معظم دول العالم المتقدمة وأصبحت الحكومات تدعم المربين في بلادهم لاستخدام تقنيات التعليم والاستفادة منها من أجل دعم المعرفة العلمية وطرق البحث العلمي  السيد ، 1983.
المصدر: كتاب( تكنولوجيا التعلم والتعليم المحوسب
 
Bouton "J'aime" de Facebook
 
معنى كلمة التكنولوجيا
 
التكنولوجيا كلمة يونانية في الأصل وتتكون من مقطعين هما
تكنو : ويعنى حرفة أو مهارة أو فن
لوجيا : وتعنى علم أو دراسة
وعليه فكلمة التكنولوجيا تعني علم الأداء أو علم التطبيق
آخر الملفّات المظافة
 
الصفحات اللتي تم تحديثها
- فروض 7 أساسي
- فروض 8 أساسي
- فضاء التلميذ
- خاص بالأساتذة
 
17311 visiteurs (38334 hits) زوار الموقع منذ انطلاقته
Ce site web a été créé gratuitement avec Ma-page.fr. Tu veux aussi ton propre site web ?
S'inscrire gratuitement